mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

أنواع الأحاديث الشريفة وأحكامها 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

أنواع الأحاديث الشريفة وأحكامها 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







    أنواع الأحاديث الشريفة وأحكامها

    avatar
    basem8586
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية


    ذكر عدد المساهمات : 466
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 39
    الموقع : heart_of_lion13586@yahoo.com

    أنواع الأحاديث الشريفة وأحكامها Empty أنواع الأحاديث الشريفة وأحكامها

    مُساهمة من طرف basem8586 الجمعة أكتوبر 02, 2009 12:53 am

    لنوع الأول :

    الحديث باعتبار وصوله إلينا :
    ونعني به الحديث من حيث عدد رواته
    وهو بهذا الاعتبار ينقسم إلى قسمين:

    1- الحديث المتواتر:

    أقوى أنواع الحديث
    تعريفه :
    هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم
    على الكذب في كل طبقة من طبقات رواته
    شروطه :
    1) أن يرويه عدد لا يقل عن 10 أشخاص.
    2) أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند.
    3) أن تحيل العادة تواطؤهم واتفاقهم على الكذب.
    حكمه :
    يفيد العلم القطعي اليقيني
    ويجب العمل به (مثله مثل القرآن)
    أقسامه :
    متواتر لفظي :
    وهو ما تواتر لفظه ومعناه.
    مثاله :
    قول النبي صلى الله عليه وسلم :
    "من كذب على متعمدًا فليتبوأ مقعده في النار"
    رواه بضعة وسبعون صحابيًا
    ورواه عنهم مثلهم
    متواتر معنوي:
    وهو الذي تواتر معناه دون لفظه.
    مثال:
    أحاديث رفع اليدين في الدعاء
    فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
    نحو مائة حديث فيه رفع يديه في الدعاء
    لكن هذه الأحاديث وردت في قضايا مختلفة
    فكل قضية منها لم تتواتر
    والقدر المشترك بينهما – وهو الرفع عند الدعاء-
    تواتر باعتبار مجموع الطرق

    2- حديث الآحاد :

    تعريفه :
    هو ما لم يبلغ في كثرة روايته حد المتواتر
    ولو في طبقة واحدة

    حكمه :
    أحاديث الآحاد:
    يكون منها الصحيح فيجب العمل به
    (وإن كان يفيد الظن لا القطع)
    ومنها غير الصحيح فيرد ولا يعمل به
    أقسامه :
    - المشهور : وهو الذي يرويه جماعة (ثلاثة فأكثر) ف
    ي كل طبقة من طبقاته ولا يبلغ حد التواتر
    مثاله :
    حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
    "إن الله لا يقبض العلم انتزاعًا ينتزعه
    ولكن يقبضه بموت العلماء.."
    - العزيز : وهو الذي يرويه اثنان عن اثنين في كل طبقات
    السند (كلام الثاني يعزز كلام الأول)
    مثاله :
    حديث: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب
    إليه من والده وولده والناس أجمعين".
    - الغريب : وهو الذي ينفرد بروايته راوٍ واحد
    في كل طبقات السند أو في بعضها في طبقة واحدة
    مثاله :
    حديث أنس (أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة
    وعلى رأسه المغفر) فقد تفرد به مالك عن الزهري



    النوع الثاني

    الحديث باعتبار قوته وضعفه :
    ونعني به الحديث من حديث قبوله وصحته
    من عدم قبوله وضعفه
    وهو ينقسم إلى ثلاثة أقسام:-

    الأول: الخبر المقبول :

    وهو قسمان:

    - الصحيح :
    تعريفه: هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط
    عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة قادحة
    شروطه :
    1) اتصال السند أي أن كل راوٍ من رواته قد أخذه مباشرة
    عمن فوقه من أول السند إلى آخره
    2) عدالة الرواة: أي أن كل راوٍ من رواته اتصف
    بكونه مسلمًا عاقلاً بالغًا غير فاسق.
    3) ضبط الرواة: أي أن كل راوٍ من رواته كان تام الضبط والحفظ
    فلا يخطئ أو يلتبس فيه نص الحديث أو تسلسل رواته
    4) عدم الشذوذ: أي ألا يكون الحديث شاذًا
    والشذوذ: هو مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه
    كأن يأتي الراوي الثقة برواية تخالف رواية من هو أوثق منه
    في العدالة والضبط.
    5) عدم العلة: أي ألا يكون الحديث معلولاً
    والعلة: سبب غامض خفي يقدح في صحة الحديث
    مع أن الظاهر السلامة منه
    حكمه : يجب العمل به.
    أقسامه:
    - الصحيح لذاته:
    وتعريفه هو تعريف الصحيح السابق
    مثاله: ما أخرجه البخاري في صحيحه.
    قال: (حدثنا عبد الله بن يوسف قال:
    أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن محمد بن جبير
    بن مطعم عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
    قرأ في المغرب بالطور)
    فهذا الحديث صحيح :
    لأن:
    - سنده متصل إذ أن كل راو من رواته سمعه من شيخه
    - رواته عدول ضابطون
    فعبد الله بن يوسف: ثقة متقن
    ومالك بن أنس إمام حافظ
    وابن شهاب الزهري: فقيه حافظ
    متفق على جلالته وإتقانه
    ومحمد بن جبير: ثقة
    وجبير بن مطعم: صحابي

    - غير شاذ: إذ لم يعارضه ما هو أقوى منه
    - ليس فيه علة من العلل

    - الصحيح لغيره:
    وهو الحديث الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر
    (أو أكثر من طريق) مثله
    مثاله:
    حديث محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة
    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    "لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة"
    فمحمد بن عمرو من المشهورين بالصدق
    لكنه لم يكن من أهل الإتقان في الحفظ
    إلا أن هذا الحديث قد روي من طرق أخرى
    فهذه الطرق وثقت هذه الطريقة ورفعت الحديث
    من رتبة الحسن لذاته إلى الصحيح لغيره

    - الحسن :
    تعريفه: هو الصحيح إذا خف ضبط راويه
    (أي قل ضبطه)
    حكمه:
    هو كالصحيح في الاحتجاج به وإن كان دونه في القوة
    أقسامه:
    الحسن لذاته: وتعريفه هو تعريف الحسن السابق
    مثاله: ما أخرجه الترمذي قال:
    (حدثنا قتيبة حدثنا جعفر بن سليمان الضبيعي عن أبي عمران الجوفي
    عن أبي بكر عن أبي موسى الأشعري قال:
    سمعت أبي بحضرة العدو- أي أمام العدو في القتال-
    يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف")
    فهذا الحديث حسن لأن رجال إسناده ثقات إلا جعفر بن سليمان الضبيعي
    فإنه صدوق وضبطه أقل منهم
    فنزل بالحديث من مرتبة الصحيح إلى الحسن
    - الحسن لغيره: وهو الضعيف إذا تعددت طرقه
    بشرط ألا يكون سبب الضعف فسق الراوي أو كذبه
    مثاله: ما رواه شعبة عن عاصم بن عبيد الله عن عبد الله
    بن عامر بن ربيعة عن أبيه أن امرأة من بني فزارة تزوجت على نعلين
    - أي كان مهرها نعلين – فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "أرضيت من نفسك ومالك بنعلين"؟
    قالت: نعم، فأجاز أي أجاز النبي الزواج
    فعاصم ضعيف لسوء حفظه
    ولكن الحديث جاء عن طرق أخرى
    فارتفع به عن مرتبة الضعيف إلى الحسن لغيره

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 2:07 am