افضل طريقة لتستولي على قلب امرأة هو ببساطة.. لا تتحدث كثيراً بل اصغِ ودعها هي تتحدث معظم الوقت، هذا ما توصل اليه احدث بحث اجراه معهد علمي اميركي مشهور. ان تتفوه ببعض المفردات الصغيرة التي تشير الى انك تصغي الى فتاتك وانك مهتم بما تقوله تجعلها تقتنع بانك جذاب وتقع في حبك بسهولة. اما الثرثارون واولئك الذين يتصورون انهم موهوبون في الحديث وانهم بذلك قادرون على التأثير على المرأة ايجابا فهم متوهمون وخاسرون، حسب البحث الذي اجراه فريق علمي في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT)في الولايات المتحدة .
ويقول فيليب هودسن، عضو الجمعية البريطانية للعلاج النفسي، معلقا على البحث (الرجال عادة قلقون حول كيف يبدون امام المرأة) لكنهم لا ينتبهون الى النتيجة، فالبائع الجيد ليس ذلك الذي يحفظ كمية كبيرة من المعلومات ويطرحها على الآخرين لأن الناس قد يحركون رؤوسهم موافقين لكنهم لا يشترون منه، البائع الحقيقي يسأل: ماذا تريد؟ ثم يصغي. هذه هي المؤهلات المطلوبة ايضا في عالم العواطف حيث يحاول رجال كثيرون ترك انطباع جيد على المرأة بأحاديث الثرثرة.
وكان احد العناصر في البحث هو كم مرة تدخل الرجل في حديث المرأة بعبارة موجزة جداً مثل (صحيح) او (اذن هكذا)، واستعمل بعض الرجال مثل هذه الكلمات خمس مرات خلال خمس دقائق، بينما استعملها آخرون اكثر من ثلاثين مرة في نفس الفترة الزمنية، وان الاحتمال الأكبر ان المرأة تنجذب نحو اولئك الذين استعملوها لمرات اكثر لأنهم بذلك شجعوها بمفردات قصيرة على الاستمرار في الحديث
ويقول فيليب هودسن، عضو الجمعية البريطانية للعلاج النفسي، معلقا على البحث (الرجال عادة قلقون حول كيف يبدون امام المرأة) لكنهم لا ينتبهون الى النتيجة، فالبائع الجيد ليس ذلك الذي يحفظ كمية كبيرة من المعلومات ويطرحها على الآخرين لأن الناس قد يحركون رؤوسهم موافقين لكنهم لا يشترون منه، البائع الحقيقي يسأل: ماذا تريد؟ ثم يصغي. هذه هي المؤهلات المطلوبة ايضا في عالم العواطف حيث يحاول رجال كثيرون ترك انطباع جيد على المرأة بأحاديث الثرثرة.
وكان احد العناصر في البحث هو كم مرة تدخل الرجل في حديث المرأة بعبارة موجزة جداً مثل (صحيح) او (اذن هكذا)، واستعمل بعض الرجال مثل هذه الكلمات خمس مرات خلال خمس دقائق، بينما استعملها آخرون اكثر من ثلاثين مرة في نفس الفترة الزمنية، وان الاحتمال الأكبر ان المرأة تنجذب نحو اولئك الذين استعملوها لمرات اكثر لأنهم بذلك شجعوها بمفردات قصيرة على الاستمرار في الحديث