س: ما هي عقيدتنا في المعاد ؟
ج: نعتقد أن الله تعالى يبعث الناس بعد الموت في خلق جديد في اليوم الموعود به عباده، فيثيب المطيعين و يعذب العاصين. وروح الإنسان بعد مفارقتها الجسد لا تفنى، وهي بنفسها تعود إلى الجسد الذي كانت ملازمة له في دار الدنيا يوم القيامة.
س: ما معنى قوله تعالى: { وإن منكم إلا واردها } ؟
ج: 1 الخطاب موجه الى الناس كافة من مؤمنين وكافرين، فورود المؤمنين النار له معنيان:
أ الورود بمعنى الإشراف على النار لا الدخول فيها.
ب الورود بمعنى الدخول في النار، ولكن النار تكون عليهم برداً وسلاماً.
2 سئل ابو عبدالله (ع) عن ذلك فقال: " أما تسمع الرجل يقول وردنا ماء بني فلان فهو الورود ولم يدخله "
س: ما مصير المؤمن والكافر المعاند يوم القيامة ؟
ج: المؤمن المخلص مصيره الجنة بإذن الله.
المؤمن المقصر يدخل النار من أجل تطهيره، ثم ينقل الى الجنة برحمة الله وشفاعة أهل البيت(ع).
وأما الكافر المعاند مصيره النار والعياذ بالله.
س: ماهي عقيدتنا في الجنة ؟
ج: نعتقد أنها دار الغنى والسعادة، ودار المقامة والكرامة، لأن أهلها لا يمسهم فيها نصب، ولا يمسهم فيها لغوب، لهم فيها ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين، وهم فيها خالدون. ونعتقد أن الجنة موجودة منذ أن خلق الله الإنسان.
س: ماهي عقيدتنا في النار؟
ج: نعتقد أنها دار السخط، والهوان ودار الإنتقام، ولا يخلد فيها إلا أهل الشرك والطغيان وهي دار يُعَذَبُ فيها العاصون من خلقه. ونعتقد أنها موجودة منذ أن خلق الله الإنسان.
س: هل الحيوانات تحشر يوم القيامة؟
ج: نعم: قال تعالى: { وإذا الوحوش حشرت }.
" الوحوش تحشر كما وعد للإنتصاف، وإيصال أعواض آلامها اليها كما يليق بعدله وحكمته تعالى.
ورد في الحديث: " ليقتص للجمّاء من القرناء ".
ج: نعتقد أن الله تعالى يبعث الناس بعد الموت في خلق جديد في اليوم الموعود به عباده، فيثيب المطيعين و يعذب العاصين. وروح الإنسان بعد مفارقتها الجسد لا تفنى، وهي بنفسها تعود إلى الجسد الذي كانت ملازمة له في دار الدنيا يوم القيامة.
س: ما معنى قوله تعالى: { وإن منكم إلا واردها } ؟
ج: 1 الخطاب موجه الى الناس كافة من مؤمنين وكافرين، فورود المؤمنين النار له معنيان:
أ الورود بمعنى الإشراف على النار لا الدخول فيها.
ب الورود بمعنى الدخول في النار، ولكن النار تكون عليهم برداً وسلاماً.
2 سئل ابو عبدالله (ع) عن ذلك فقال: " أما تسمع الرجل يقول وردنا ماء بني فلان فهو الورود ولم يدخله "
س: ما مصير المؤمن والكافر المعاند يوم القيامة ؟
ج: المؤمن المخلص مصيره الجنة بإذن الله.
المؤمن المقصر يدخل النار من أجل تطهيره، ثم ينقل الى الجنة برحمة الله وشفاعة أهل البيت(ع).
وأما الكافر المعاند مصيره النار والعياذ بالله.
س: ماهي عقيدتنا في الجنة ؟
ج: نعتقد أنها دار الغنى والسعادة، ودار المقامة والكرامة، لأن أهلها لا يمسهم فيها نصب، ولا يمسهم فيها لغوب، لهم فيها ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين، وهم فيها خالدون. ونعتقد أن الجنة موجودة منذ أن خلق الله الإنسان.
س: ماهي عقيدتنا في النار؟
ج: نعتقد أنها دار السخط، والهوان ودار الإنتقام، ولا يخلد فيها إلا أهل الشرك والطغيان وهي دار يُعَذَبُ فيها العاصون من خلقه. ونعتقد أنها موجودة منذ أن خلق الله الإنسان.
س: هل الحيوانات تحشر يوم القيامة؟
ج: نعم: قال تعالى: { وإذا الوحوش حشرت }.
" الوحوش تحشر كما وعد للإنتصاف، وإيصال أعواض آلامها اليها كما يليق بعدله وحكمته تعالى.
ورد في الحديث: " ليقتص للجمّاء من القرناء ".