أبو الدرداء
========
لما جاء أبا الدرداء الموت قال : ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟ ثم قبض رحمه الله
سلمان الفارسي
===========
بكى سلمان الفارسي عند موته، فقيل له : ما يبكيك ؟ فقال : عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكون زاد أحدنا كزاد الراكب، وحولي هذه الأزواد. وقيل : إنما كان حوله إجانة وجفنة ومطهرة ! الإجانة : إناء يجمع فيه الماء. الجفنة : القصعة يوضع فيها الماء والطعام. المطهرة : إناء يتطهر فيه
عبدالله بن مسعود
============
لما حضر عبدالله بن مسعود الموت دعا إبنه فقال : يا عبدالرحمن بن عبدالله بن مسعود إني أوصيك بخمس خصال فإحفظهن عني : أظهر اليأس للناس، فإن ذلك غنى فاضل، ودع مطلب الحاجات إلى الناس فإن ذلك فقر حاضر، ودع ما تعتذر منه من الأمور ولا تعمل به، وإن إستطعت ألا يأتي عليك يوم إلا وأنت خير منك بالأمس فافعل، وإذا صليت صلاة فصل صلاة مودع كأنك لا تصلي بعدها
الحسن بن علي
===========
سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنة : لما حضر الموت بالحسن بن علي رضي الله عنهما قال : أخرجوا فراشي إلى صحن الدار، فأخرج فقال : اللهم إني أحتسب نفسي عندك، فإني لم أصب بمثلها !
========
لما جاء أبا الدرداء الموت قال : ألا رجل يعمل لمثل مصرعي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل يومي هذا ؟ ألا رجل يعمل لمثل ساعتي هذه ؟ ثم قبض رحمه الله
سلمان الفارسي
===========
بكى سلمان الفارسي عند موته، فقيل له : ما يبكيك ؟ فقال : عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكون زاد أحدنا كزاد الراكب، وحولي هذه الأزواد. وقيل : إنما كان حوله إجانة وجفنة ومطهرة ! الإجانة : إناء يجمع فيه الماء. الجفنة : القصعة يوضع فيها الماء والطعام. المطهرة : إناء يتطهر فيه
عبدالله بن مسعود
============
لما حضر عبدالله بن مسعود الموت دعا إبنه فقال : يا عبدالرحمن بن عبدالله بن مسعود إني أوصيك بخمس خصال فإحفظهن عني : أظهر اليأس للناس، فإن ذلك غنى فاضل، ودع مطلب الحاجات إلى الناس فإن ذلك فقر حاضر، ودع ما تعتذر منه من الأمور ولا تعمل به، وإن إستطعت ألا يأتي عليك يوم إلا وأنت خير منك بالأمس فافعل، وإذا صليت صلاة فصل صلاة مودع كأنك لا تصلي بعدها
الحسن بن علي
===========
سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنة : لما حضر الموت بالحسن بن علي رضي الله عنهما قال : أخرجوا فراشي إلى صحن الدار، فأخرج فقال : اللهم إني أحتسب نفسي عندك، فإني لم أصب بمثلها !