mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

الجزء الثالث    قيام الليل 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

الجزء الثالث    قيام الليل 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







    الجزء الثالث قيام الليل

    avatar
    basem8586
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية


    ذكر عدد المساهمات : 466
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 38
    الموقع : heart_of_lion13586@yahoo.com

    الجزء الثالث    قيام الليل Empty الجزء الثالث قيام الليل

    مُساهمة من طرف basem8586 الأحد أغسطس 23, 2009 11:25 pm

    ثانيا : تعمل صلاة الليل على تعميق معاني التوحيد لدى
    الإنسان, و زيادة معرفته بالله سبحانه وتعالى, وهذا يجعله يكون مؤهلا
    للحصول على مرضاة الله سيحانه وتعالى.

    ثالثا : أنها فرصة ذهبية لإجابة الدعاء, حيث تكون أبواب إجابة الدعاء
    مفتحة, تقبل فيها المغفرة, وتستجاب فيها الدعوات, وتقضى فيها الحاجات.

    رابعا : إن صلاة الليل وسيلة عظيمة جدا من وسائل إزالة الوحشة في القبر,
    وكذلك فهي من الأمور التي تدفع أهوال يوم القيامة وما فيه من شدائد.


    خامسا : إنها تطهير للروح وتزكية للنفس, حيث تعمل على صقل النفس وتهذيبها,
    والسمو بها نحو مكارم الأخلاق, وهي تعمل على إشراقة الوجه.


    سادسا : إن صلاة الليل وسيلة عظمى من وسائل تسهيل الرزق, ولذا ينبغي أن
    يواظب على أدائها الراغبين في الحصول على وظيفة, أو اولئك الراغبين في
    تحسين مستواهم المعيشي.

    سابعا : أنها تبعث البركة في البيوت التي تقاتم فيها هذه الصلاة.

    ثامنا : إنها من وسائل دفع البلاء و الشرور التي تصيب الإنسان.

    سنشير إلى جملة من أقوال أهل بيت العصمة عليهم السلام حول هذه الفوائد العظيمة المشار إليها.

    في الوسائل : 7\28

    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا كان آخر الليل يقول الله عز وجل:
    هل من داع فاجيبه؟ وهل من سائل فاعطيه سؤله هل من مستغفر فاغفر له؟ هل من
    تائب فأتوب عليه؟

    ن نوف البكالي ـ في حديث ـ أن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال له: يا
    نوف، إن داود (عليه السلام) قام في مثل هذه الساعة من الليل فقال: إنها
    ساعة لا يدعو فيها عبد إلا استجيب له إلا أن يكون عشارا أو عريفا، أو
    شرطيا، أو صاحب عرطبة ـ وهو الطنبور ـ، أو صاحب كوبة ـ وهو الطبل ـ .

    وفي البحار : 59\90


    قال أبو عبد الله عليه السلام: " صلاة الليل تحسن الوجه، وتحسن الخلق
    وتطيب الرزق، وتقضي الدين، وتذهب الهم، وتجلو البصر، عليكم بصلاة الليل،
    فإنها سنة نبيكم، ومطردة الداء عن أجسادكم. "

    وفي البحار : 84\54

    عن معاوية بن عمار، عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
    عليكم بصلاة الليل فانها سنة نبيكم، ودأب الصالحين قبلكم ومطردة الداء عن
    أجسادكم.

    وقال أبو عبد الله عليه السلام: " صلاة الليل تبيض الوجه وصلاة الليل تطيب الريح، وصلاة الليل تجلب الرزق. "

    وفي البحار : 84\56

    عن النبي صلى الله عليه وآله عليكم بقيام الليل فانه دأب الصالحين قبلكم،
    وإن قيام الليل قربة إلى الله، وتكفير السيئات، ومنهاة عن الاثم، ومطردة
    الداء عن الجسد.

    وفي البحار : 84\58

    روضة الواعظين : قال الرضا عليه السلام: عليكم بصلاة الليل فما من
    عبد يقوم آخر الليل فيصلي ثمان ركعات وركعتي الشفع وركعة الوتر، واستغفر
    الله في قنوته سبعين مرة إلا اجير من عذاب القبر، ومن عذاب النار، ومد له
    في عمره، و وسع عليه في معيشته. ثم قال عليه السلام: إن البيوت التي يصلى
    فيها بالليل يزهر نورها لأهل السماء كما يزهر نور الكواكب لأهل الأرض.


    الوسائل : 8\155

    عن أبى عبدالله (عليه السلام) ، عن آبائه ، عن علي بن أبي طالب (عليه
    السلام) قال: قيام الليل مصحة البدن ، ورضا الرب ، وتمسك بأخلاق النبيين ،
    وتعرض لرحمته .

    وعن جعفر بن محمد قال: (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) ، وثمان ركعات
    من آخر الليل والوتر زينة الاخرة ، وقد يجمعها الله لأقوام .


    تنبيه الخاطر وإرشاد القلوب :

    عن النبي صلى الله عليه وآله قال : " صلاة الليل سراج لصاحبها في ظلمة القبر. "

    وكلنا ندرك مدى الوحشة في القبر وعظمتها, ولذا فإن صلاة الليل من الوسائل التي تقي الإنسان من اهوال القبر, وما يوجد به من شدائد.


    وفي البحار : 84\58


    روي عن الصادق عليه السلام، قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام قال رسول
    الله صلى الله عليه وآله: صلاة الليل مرضاة الرب، وحب الملائكة، وسنة
    الأنبياء، ونور المعرفة، وأصل الايمان، وراحة الأبدان، وكراهية الشيطان،
    وسلاح على الأعداء، وإجابة للدعاء، وقبول الاعمال، وبركة في الرزق، وشفيع
    بين صاحبها وبين ملك الموت وسراج في قبره، وفراش تحت جنبه، وجواب مع منكر
    ونكير، ومؤنس وزائر في قبره إلى يوم القيامة. فإذا كان يوم القيامة كانت
    الصلاة ظلا فوقه، وتاجا على رأسه ولباسا " على بدنه، ونورا يسعى بين يديه،
    وسترا "

    فقه الرضا :

    قال عليه السلا م: عليك بالصلاة في الليل، فان رسول الله صلى الله عليه
    وآله أوصى بها عليا " فقال في وصيته: عليك بصلاة الليل، قالها ثلاثا "
    وصلاة الليل تزيد في الرزق وبهاء الوجه، وتحسن الخلق.


      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 4:06 pm