اللَّهُمَّ يا مَنْ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ! وَإِلَيْهِ يَلْجَأُ الْخَائِفُونَ! وَلِوَاسِعِ فَضْلِهِ وَجَزِيلِ عَطَائِهِ تُبْسَطُ الأَيْدِي وَيَسْأَلُ السَّائِلُونَ. اللَّهُمَّ لاَ تَرُدَّ أَيْدِينا صِفْراً، وَلاَ تَرُدَّنا خَائِبِينَ، وَلاَ مِنْ رَحْمَتِكَ آيِسِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنا بِدُعَائِكَ أَشْقِياءَ وَلاَ مَحْرُومِينَ، بِمَنِّكَ وَكَرَمِكَ يا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ! اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَبْناءَ الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَناتٍ وَبَنِينَ. اللَّهُمَّ حَبِّبْهُمْ لِلْخَيْرِ، وَحَبِّبْهُمْ لأَهْلِ الْخَيْرِ، وَحَبِّبْ أَهْلَ الْخَيْرِ إِلَيْهِمْ. اللَّهُمَّ مَنْ كَانَ مِنْهُمْ مُقْتَرِفاً لِلْمَعاصِي أَوْ عَاقّاً لِوَالِدَيْهِ أو ضَالاًّ شَقِيْاً فِي حَيَاتِه، فَرُدَّهُ إِلَيْكَ رَدّاً جَمِيلاً، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِتَوْبَةٍ عَاجِلَةٍ، وَاجْعَلْهُ قُرَّةَ عَيْنٍ لِوَالِدَيْهِ، وَنافِعاً لِدِينِهِ وَأُمَّتِهِ.
اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا العَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَان، اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُدْرِكُ فِيهَا لَيْلَةَ القَدْرِ وَاكْتُبْ لَنا فِيهَا عَظِيمَ الأَجْرِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ
اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا العَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَان، اللَّهُمَّ اجْعَلْنا مِمَّنْ يُدْرِكُ فِيهَا لَيْلَةَ القَدْرِ وَاكْتُبْ لَنا فِيهَا عَظِيمَ الأَجْرِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ