mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

الحديث الموضوع 33311


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mla5er gid3an


نحن سعداء بزيارتك لنا
ويشرفنا تسجيلك معنا
فأضغط علي زر التسجيل ولا تتردد
لتكون واحد من أسرة المنتدي
مع تحيات إدارة م الآخر جدعان
المنتدي دا منتداك

الحديث الموضوع 33311

mla5er gid3an

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
mla5er gid3an

منتدي شامل ومن الآخر







    الحديث الموضوع

    avatar
    basem8586
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية
    مشرف منتدي الأحاديث والأدعية


    ذكر عدد المساهمات : 466
    تاريخ التسجيل : 12/06/2009
    العمر : 38
    الموقع : heart_of_lion13586@yahoo.com

    الحديث الموضوع Empty الحديث الموضوع

    مُساهمة من طرف basem8586 الجمعة أكتوبر 02, 2009 12:57 am



    هو الكذب المختلق المصنوع المنسوب
    الى رسول الله صلى الله عليه وسلم


    سمات ما يسمى بالحديث الموضوع :


    1- ركاكة الأسلوب

    2- شاذ في المعنى

    3- مخالفا لما جاء فى حديث صحيح أو حسن

    4- مخالفا لمقصد الشريعة الإسلامية

    5- أن يكون فيه باطلا

    6- مخالفا لوقائع منطقية ولا تقبله الفطرة السليمة
    كأن يقال أن الرسول صلى الله عليه وسلم خلق قبل سيدنا آدم
    أو أن الدنيا خلقت من أجله

    7- إشتماله على سخافات وسماجات يصان عنها العقل مثل
    ( الديك الأبيض حبيبى وحبيب حبيبى جبريل )

    8- مخالفا لحقائق التاريخ المعروفة فى عصر النبى صلى الله عليه وسلم

    9- إشتماله على مجازفات فى الوعد والوعيد من أجل أفعال صغيرة


    ملاحظة: هناك مسميات أخرى للحديث الضعيف ومنها المدلس والمعلل والمضطرب والمقلوب والشاذ

    مايسمى بالمنكر : وسبب الطعن فيه الراو من حيث الغفلة -
    وما يسمى بالمتروك: حيث أن الراو فيه متهم بالكذب ..
    أسماء ما لها من قرار ولا تستحق أن تأخذ من وقتنا القليل فى دراستها


    إنما يقبلون الإسناد إذا توافرت له جملة شروط لا بد منها: .

    1- أن يكون كل راوٍ من رواته "معلوم العين والحال" وبعبارة أخرى: معروف الشخصية، معروف السيرة، فلا يُقبل سند فيه: حدثنا فلان عن رجل، أو شيخ من قبيلة كذا، أو عن الثقة دون أن يذكر اسمه.
    ولا يُقبل سند فيه راوٍ لا يُعرف من هو؟ وما بلده؟ ومن شيوخه؟ ومن تلاميذه؟ وأين عاش ومتى؟ وأين ومتى توفي؟ وهو الذي يسمونه "مجهول العين " ولا يُقبـل راوٍ عُـرف شــخصه وعينه، ولم تُعـرف حاله وصفته، بخــير ولا شــر، ولا إيجاب ولا سلب، وهو الذي يسمونه
    "مجهول الحال"، أو "المستور ".

    2- أن يكون موصوفًا بـ"العدالة" ومعنى العدالة يتصل بدين الراوي وخلقه وأمانته فيما يروي وينقل، بحيث تنطق أقواله وأعماله أنه امرؤ يخشى اللّه تعالى، ويخاف حسابه، ولا يستبيح الكذب أو التزيد أو التحريف. وقد احتاطوا أشد الاحتياط، فكانوا يردون الحديث لأقل شُبهة في السيرة الشخصية لناقله، أما إذا علموا أنه كذب في شيء من كلامه فقد رفضوا رواية، وسموا حديثه "موضوعًا " أو "مكذوبًا " وإن لم يُعرف عنه الكذب في روايته الحديث. مع علمهم بأنه قد يصدق الكذوب. وقد فسروا "العدالة" بالسلامة من الفسق وخوارم المروءة.


    ومن دلائل هذه العدالة: أن لا يُرى عليه كبيرة، ولا يصر على صغيرة. وأكثر من ذلك أنهم اشترطوا مع التقوى "المروءة " وفسروها بأنها التنزه عن الدنايا وما يشين عند الناس، كالأكل في الطريق، أو المشي عاري الرأس في زمنهم.
    فلم يكتفوا من الراوي أن يجتنب ما ينكره الشرع، بل أضافوا إليه ما يستقبحه العُرف، وبهذا يكون إنسانًا مقبولاً عند اللّه وعند الناس.

    ولا يُقال: قد يتظاهر بعض الناس بالعدالة، ويتصنع المروءة، وفؤاده هواء، وباطنه خراب، فهو يقول ما لا يفعل، ويُسر ما لا يُعلن، شأن المنافقين الذين يخادعون اللّه والذين آمنوا.

    فالواقع يقول: إن الزيف لا بد أن ينكشف، والنفاق لا بد أن يفتضح، وقال على كرم اللّه وجهه: غش القلوب، يظهر على صفحات الوجوه، وفلتات الألسـنة. وقد قال الشـاعر: .

    ثـوب الريـاء يشـف عما تحته . فإذا اكتسيت به فإنـك عــــارِ.

    وقبله قال زهير في معلقته: .

    ومهما تكن عند امرئ من خليقة . وإن خالها تخفى على الناس تُعلـم.

    3- ولا يكون الراوي ثقة مقبولاً بمجرد اتصافه بالعدالة والتقوى، بل لا بد أن يضم إلى العدالة والأمانة "الضبط ".

    فقد يكون الراوي من أتقى عباد اللّه، وأعلاهم في الورع والصلاح، ولكنه لا يضبط ما يرويه، بل يغلط فيه فيكثر الغلط، أو ينسى فيخلط حديثًا بحديث.
    لهذا كان لا بد من "الضبط" سواء أكان ضبط صدر بقوة الحفظ، أم ضبط كتاب بسلامة الكتاب والعناية به.

    وهم يشترطون هنا للحديث الصحيح أن يكون راوٍيه في أعلى درجات الضبط والإتقان، حتى يُطمأن إلى حفظه وإجادته. ويعرفون ذلك بمقارنة رواياته بعضها ببعض، وبروايات غيره من الحفاظ الثقات.

    وكثيرًا ما يكون الراوي ضابطًا حافظًا متقنًا، ولكنه يعمَّر، فتضعف ذاكرته، ويتشوش عليه حفظه، فيضعفونه بذلك، ويقولون: اختلط بآخره أي آخر حياته، وقد يُصنفون الرواة عنه بأمارات وأدلة مختلفة، فيقولون: هذا روي عنه قبل اختلاطه فيُقبل، وهذا روي عنه بعد اختلاطه، أو لا يُعرف متى روي عنه، فيرد.

    4- أن تكون حلقات السند كلها متصلة، متماسكة من مبدأ السند إلى منتهاه، فإذا سقطت حلقة في السلسلة في أولها أو أوسطها أو آخرها، كان الحديث ضعيفًا مردودًا، مهما تكن مكانة رجاله من العدالة والضبط، حتى إن بعض أئمة التابعين الذين يُستسقى بهم الغيث، وتُضرب أكباد الإبل لطلب العلم منهم، مثل الحسن البصري، وعطاء، والزهري، وغيرهم، إذا قال: قال رسول اللّه -صلى الله عليه وسلم- ولم يذكر الصحابي الذي سمع الحديث من رسول اللّه -صلى الله عليه وسلم- لم يُقبل حديثه، لاحتمال أن يكون سمعه من تابعي آخر، وأن يكون التابعي سمعه من تابعي. . . وهكذا، وإذا جُهلت الواسطة لم يُقبل الحديث، وهذا يسمونه "المرسل" وإن كان بعض الفقهاء يقبله بشروط خاصة.

    ومعنى هذا: أن يكون كل راوٍ تلقى الحديث عمن فوقه تلقيًا مباشـرًا، بلا واسطة، ولا يجوز للراوي أن يحذف الواسطة. بناء على أن المحذوف ثقة عنده، فربما كان الموثق عنده مجروحًا عند غيره، بل إن مجرد حذف الواسطة يشكك في المحذوف.

    وإذا عُلم من حال بعض الرواة المعدَّلين المقبولين في الجملة، أنه حذف في بعض المرات بعض الوسائط، وذكر لفظًا محتملاً مثل: "عن فلان" اعتبروه "تدليسًا" فلا يقبلون من حديثه إلا ما قال فيه: حدثني فلان، أو أخبرني فلان، أو سمعت. ونحوها. كما قالوا في مثل محمد بن إسحاق صاحب السيرة المعروف. أما إذا قال: عن فلان، فحديثه ضعيف؛ لأن "عن" تحتمل التلقي بالواسطة، كما تحتمل الأخذ المباشر، ومجرد الاحتمال من مثله يضعف الحديث.


    5- ألا يكون الحديث شاذًا. ومعنى الشذوذ عندهم: أن يرويه الثقة مخالفًا من هو أوثق منه، كأن يروي أحد الثقات الحديث بصيغة، أو زيادة معينة، ثم يرويه راوٍ آخر أقوى منه وأوثق بغير هذه الصيغة، وغير هذه الزيادة.

    وكذلك إذا رواه واحد بعبارة، ورواه اثنان أو جماعة غيره بعبارة مخالفة. فهنا يقبل حديث من هو أوثق ويسمى عندهم "المحفوظ" ويرد المخالف ويسمى "الشاذ" مع أن راوٍيه عندهم ثقة مقبول.


    6- ألا يشتمل الحديث على علة قادحة في سنده أو متنه.

    وهذه إنما يعرفها أئمة هذا الشأن، ممن عايشوا الأحاديث، وخبروا الأسانيد والمتون، حتى إن الحديث ليبدو في ظاهر الأمر مقبولاً، لا غبار عليه، فإذا نظر إليه هؤلاء الصيارفة الناقدون، سرعان ما يكتشفون فيه خللاً يوجب وهنه. ولهذا نشأ علم رحب يسمى علم "العلل" (انظر في هذا كتاب: علل الحديث للدكتور همام عبد الرحيم سعيد، وهو دراسة منهجية في ضوء كتاب: علل الترمذي لابن رجب. نشر دار العدوي عمان).

    ومن هنا نتبين أنه لا مجال لما أوهمه بعض الغرباء عن هذا العلم، أن بإمكان بعض الناس أن يخترع إسنادًا صحيحًا بل في غاية الصحة، ويركب عليه حديثًا يُحلل ويُحرم، أو يوجب ويُسقط ما شاء، ثم يأتي به إلى الفقهاء، أو رجال الحديث، فيقبلوه منه على عواهنه، فهذا كلام امرئ مغرق في الخيال. بل في الجهل المركب؛ لأنه جاهل، ويعتقد أنه عالم.

    والله يقول الحـق، وهو يهـدي السـبيل

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 2:38 am